. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= ورواه أحمد (3/ 248، 249) وابن سعد في الطبقات (1/ 178) عن عفان،
ورواه أحمد (3/ 175) عن مؤمل مقروناً بعفان، كلاهما عن حماد بن سلمة، عن ثابت به.
وأخرجه أحمد (3/ 139) وابن سعد في الطبقات (1/ 177 - 178)، وعبد بن حميد (1284)، وأبو يعلى (3327)، وابن حبان (6543) من طريق سليمان بن المغيرة، عن ثابت به.
وأما طريق قتادة عن أنس.
فقد أخرجه أحمد (3/ 170) و (3/ 215) والبخاري (3572)، ومسلم (2279)، وأبو يعلى (3193) من طريق سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس.
وأخرجه مسلم (2279) من طريق هشام الدستوائي، عن قتادة به.
وأخرجه أحمد (3/ 289) وأبو يعلى (2895)، وابن حبان (6547) من طريق همام، عن قتادة، عن أنس به.
وأما طريق حميد الطويل عن أنس.
وأخرجه أحمد (3/ 106) وابن أبي شيبة (6/ 316) والبخاري (3575،195)، وابن حبان (6545) من طريق حميد الطويل، عن أنس به.
وأما طريق إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة.
وأخرجه مالك في الموطأ (1/ 32) ومن طريقه أخرجه الشافعي في مسنده (2/ 186)، وأحمد (3/ 132)، والبخاري (169، 3573)، ومسلم (2279)، والترمذي (3631)، والنسائي (76)، وابن حبان (6539) وأبو عوانة كما في إتحاف المهرة (1/ 413)، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس.
وأما طريق الحسن البصري، عن أنس.
وأخرجه أحمد (3/ 216) والبخاري (3574)، وأبو يعلى (2759) من طريق الحسن البصري، حدثنا أنس بن مالك به.
فكل هذه الطرق تجعل الباحث يجزم بوهم معمر في روايته عن قتادة وثابت في زيادة التسمية في قوله: " توضؤوا باسم الله " هذا مع أن زيادة التسمية لو صحت لم يكن فيه دليل على أمرهم بالتسمية على الوضوء، والله أعلم.
وانظر لمراجعة طرق الحديث: أطراف مسند أحمد (1/ 313، 471)، وتحفة الأشراف (201، 297، 484، 527، 700، 1183، 1888، 1379)، وإتحاف المهرة (333، 438، 457، 647).