كتاب تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن

عبد الرحمن السعدي رحمه الله عليه تصويبات مما يدل على أنه قرأه ويقع في (177) صفحة في كل صفحة (31) سطرا تقريبا.
المجلد الثالث:
وقد نسخ هذا المجلد ناسخان بدأ الأول بنسخ اثني عشرة صفحة ولكن خطه سقيم، وأخطاءه كثيرة ولذلك كتب الشيخ رحمه الله بخطه على الصفحة الثانية: (الصحائف الأولى من هذا الجزء خطها سقيم، الأمل التأني فيها عند تصحيحها) ثم نسخت الصحائف التالية إلى آخر الجزء بخط مغاير أمثل من الخط الأول، ولم يكتب على هذا الجزء اسما الناسخين.
ويقع هذا الجزء في (152) صفحة كل صفحة (31) سطرا. وبداية المجلد ونهايته كمثيله في النسخة الأولى.
المجلد الرابع:
وهذا الجزء بخط الشيخ سليمان الحمد البسام وللشيخ عبد الرحمن السعدي عليه بعض تصويبات بخط يده رحمه الله ويقع في (103) صفحات في كل صفحة (28) سطرا وبداية المجلد ونهايته كما في النسخة الأولى.
المجلد الخامس:
وهذا المجلد هو الذي بعث به الشيخ رحمه الله للطباعة أول الأمر.
وكتب الشيخ بخط يده المقدمة التي طبعت مع هذا الجزء أول ما طبع، وهي مقدمة أثبتها في هامش هذه الطبعة عند أول تفسير سورة الكهف، وهذا المجلد نقل عن خط الشيخ المؤلف رحمه الله وليس عليه اسم كاتبه، وقد ألحق الشيخ رحمه الله به أصول من أصول التفسير، وتفسير ألفاظ عامة يكثر في القرآن ورودها ويحتاج إلى معرفتها) وهي بخط الشيخ رحمه الله وقد جعلتها ملحقة بهذه الطبعة في آخر التفسير.
وفي آخر الجزء فهرس لمحتوياته، ثم نقل للخطاب الموجه من الشيخ رحمه الله إلى الشيخ محمد نصيف رحمه الله وقد أرخ في 30/2/1374 هـ ونص الخطاب تجده في هذه المقدمة وعدد صفحات هذا المجلد (214) صفحة في كل صفحة من صفحات هذا الجزء (30) سطرا، أوله تفسير سورة الكهف، وآخره آخر تفسير سورة النمل ثم بعدها أصول من أصول التفسير وتفسير الأسماء الحسنى.
المجلد السادس:
وهذا المجلد بخط الشيخ رحمه الله وبدايته من أول سورة القصص ونهايته بنهاية تفسير سورة الصافات. وعدد صفحات هذا الجزء (154) صفحة في كل صفحة ما بين (25- 28) سطرا وبدايته ونهايته كمثيله في النسخة الأخرى.
المجلد السابع:
وهو بخط الشيخ: سليمان بن حمد العبد الله البسام رحمه الله وعدد صفحات هذا الجزء (122) صفحة في كل صفحة (22) سطرا، وبداية الجزء ونهايته كمثيله في النسخة الأخرى.
المجلد الثامن:
وهو بخط الشيخ رحمه الله وعدد صفحات هذا الجزء (201) صفحة.
ويبدأ من أول تفسير سورة الحجرات وينتهي بتفسير سورة الناس.
وبهذا فإن هذه النسخة تحتوي على ثمانية أجزاء بينما النسخة الأخرى على تسعة أجزاء.

الصفحة 16