كتاب الجامع لعلوم الإمام أحمد (اسم الجزء: 21)

قال خالد: وكل شيء يدخل فيه بتكبير فلا يُخْرَج منه إلا بتسليم.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1664)

قال حرب: حدثنا إسحاق قال: ثنا وكيع قال: ثنا شعبة، عن الحكم، عن أبي الأحوص أنه قرأ سجدة فسجد فيها ثم سلم.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1666)

قال حرب: ورأيت أحمد بن حنبل انحط للسجود عند قراءة السجدة فرفع يديه.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1675)

قال حرب: وسألت إسحاق عن الرجل يقرأ السجدة في الفريضة فينحط للسجود: أيرفع يديه؟
قال: نعم. فراجعته؛ فقال: نعم.
قال حرب: قلت لإسحاق: رجل قرأ سجدة ويطوف بالبيت؟ قال: يومئ.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1678)

قال حرب: قلت لإسحاق: فإن قرأ سجدة وهو يمشي في طريق؟ قال: يومئ.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1680)

قال حرب: سمعت إسحاق بقول: إذا قرأ السجدة يقوم من مكانه قائمًا ثم يسجد.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1685)

قال حرب: وسمعت إسحاق يقول: إذا أراد الرجل أن يسجد كبر قائمًا ثم يسجد؛ وإن كان قرأ جالسًا قام حتى يكبر معتدلًا ثم يسجد. كذلك فعلت عائشة.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1686)

قال حرب: قال إسحاق: وإذا قرأ القاريء السجدة كبر قائمًا ثم سجد.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1688)

من إذا قرأ السجدة ركع بها
قال حرب: سئل إسحاق عن الرجل يقرأ السجدة من وسط السورة؛ أيركع بها؟ قال: نعم، وإن شاء لم يسجد؛ لأن السجدة ليست بواجبة.
"مسائل حرب/ مخطوط" (1683)

قال حرب: حدثنا إسحاق قال: أنبا معتمر، عن معمر، عن ابن طاووس، عن

الصفحة 164