٧٤٠٣١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد-: مدنيّة (¬١). (ز)
٧٤٠٣٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق همام-: مكّيّة (¬٢). (ز)
٧٤٠٣٣ - عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مدنيّة، ونَزَلَتْ بعد سورة الرّعد (¬٣). (ز)
٧٤٠٣٤ - عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة (¬٤). (ز)
٧٤٠٣٥ - قال مقاتل بن سليمان: سورة الرحمن مكّيّة، عددها ثمان وسبعون آية كوفي (¬٥) [٦٣٥٤]. (ز)
آثار متعلقة بالسورة
٧٤٠٣٦ - عن علي بن أبي طالب، سمعتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: «لكلّ شيء عَروس، وعَروس القرآن الرحمن» (¬٦). (١٤/ ١٠١)
٧٤٠٣٧ - عن عبد الله بن مسعود -من طريق عَلْقمة- أنّ رجلًا قال له: إنّي أقرأ المُفصّل في ركعة. فقال: أهذًّا كهَذِّ الشِّعر؟! لكنّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كان يقرأ النظائر سورتين في ركعة: الرحمن والنّجم في ركعة، و {اقتربت} والحاقة في ركعة، والطور والذّاريات في ركعة، و {إذا وقَعتْ} و {ن} في ركعة، و {عمّ} والمُرسلات في ركعة، والدُّخان و {إذا الشمس كُوِّرت} في ركعة، و {سأل سائل} والنّازعات في
---------------
[٦٣٥٤] رجّح ابنُ عطية (٣/ ١٥٨) مستندًا إلى دلالة التاريخ أنّ السورة مكية، ثم قال: «وإنما نَزَلَتْ حين قالت قريش بمكة: وما الرحمن؟ أنسجد لما تأمرنا؟ وفي السيرة أنّ ابن مسعود جهر بقراءتها في المسجد، حتى قامت إليه أندية قريش، فضربوه، وذلك قبل الهجرة».
_________
(¬١) أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص ٣٩٥ - ٣٩٦.
(¬٢) أخرجه أبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن ١/ ٥٧ - .
(¬٣) تنزيل القرآن ص ٣٧ - ٤٢.
(¬٤) أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/ ٢٠٠.
(¬٥) تفسير مقاتل بن سليمان ٤/ ١٩٣.
(¬٦) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان ٤/ ١١٦ - ١١٧ (٢٢٦٥)، والثعلبي ٩/ ١٧٦، من طريق هشام البربري، عن علي بن حمزة الكسائي، عن موسى بن جعفر، عن أبيه جعفر، عن أبيه، عن علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي به.
قال المناوي في التيسير بشرح الجامع الصغير ٢/ ٢٩٧: «إسناده حسن». وقال في فيض القدير ٥/ ٢٨٦ (٧٣١٩): «فيه علي بن الحسن دبيس، عدّه الذهبي في الضعفاء والمتروكين. وقال الدارقطني: ليس بثقة». وقال الألباني في الضعيفة ٣/ ٥٢٦ (١٣٥٠): «منكر».