كتاب أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين ط إحياء الكتب العربية

ويتدبروا في سير سلفهم الصالح بعد أن سهلت لهم ما يتعسر فهمه من حيث شرح المواقع وسير الرجال وضبط التواريخ وتفسير الألفاظ الغامضة تسهيلاً للبحث والمراجعة وتوفيراً للوقت. وإني في الختام أقدم مزيد شكري لجميع الذين أبدوا اهتمامهم وإعجابهم بمؤلفي "محمد رسول الله" ولا شك أني مدين لهم بهذا العطف والتشجيع.
محمد رضا.

الصفحة 6