كتاب الاستغناء في معرفة المشهورين من حملة العلم بالكنى (اسم الجزء: 2)

باب أبى معاذ
1783 - أبو معاذ الصيرفى (¬1)، روى عن أنس، روى عنه صفوان بن عمرو السكسكى.
1784 - أبو معاذ الواسطى، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: "كان النبى عليه السلام يقنت في الفجر" (¬2). روى عنه يونس بن بكير.
¬__________
1783 - كنى البخارى (ص 69)، الجرح (4/ 2/ 437). كنى الدولابى (2/ 123) المقتنى في سرد الكنى (130/ أ).
(¬1) هكذا في الأصل "الصيرفى"، وفى كنى البخارى "الصروى" وفى الجرح "الصردفى" وفى كنى الدولابى "الصردى" والأشبه أن يكون الصيرفى.
1784 - الجرح (4/ 2/ 437)، وقال: سئل أبو ز عة عن اسمه فقال: لا أعرف اسمه.
(¬2) الحديث أخرجه ابن أبى حاتم في الجرح من طريق يونس بن بكير عن أبى معاذ الواسطى قال سمعت أنس بن مالك. فذكره، وحديث أنس هذا أخرجه أيضا من غير وجه البخارى "الوتر" باب القنوت قبل الركوع وبعده (2/ 489 و 490) وفى "الجنائز" باب من جلس عند المصيبة يعرف فيه الحزن (3/ 166) وفى "الجهاد" باب من ينكب في سبيل اللَّه (6/ 18 - 19 و 31 و 180 و 272) وفى "المغازى" باب غزوة الرجيع (7/ 385 و 389) ومسلم "المساجد ومواضع الصلاة" باب استحباب القنوت في جميع الصلاة إذا نزلت بالمسلمين نازلة (468 - 469) والدارمى (1/ 374 - 375) والبيهقى (2/ 199 و 200 و 201 و 202 و 206 و 207 و 211) وأبو داود "الصلاة" باب القنوت في الصلوات (2/ 68) وأحمد في المسند (3/ 132 و 196 و 255 و 288) وأبو عوانه في المسند (2/ 281 و 285 و 286) والطحاوى في شرح معانى الآثار (1/ 243 و 244 و 245 و 247 و 248) وابن أبى شيبة (2/ 312 و 318) والدارقطنى (2/ 38 و 39 و 40 و 41)، وعبد الرزاق (3/ 110) والهمدانى في الاعتبار في الناسخ والمنسوخ =

الصفحة 1258