كتاب المسند المصنف المعلل (اسم الجزء: 23)

أخرجه ابن أبي شيبة (٢٥٢٥٦) و ٨/ ٣٧٢ (٢٥٩٨٢). وأحمد (٢٤٣٤٥). وابن ماجة (٤٦٦ و ٣٦٠٤) قال: حدثنا علي بن محمد. و «أَبو يَعلى» (١٤٣٥) قال: حدثنا أَبو بكر.
ثلاثتهم (أَبو بكر بن أبي شيبة، وأحمد بن حنبل، وعلي بن محمد) عن وكيع بن الجراح، قال: حدثنا ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرَّحمَن بن سعد بن زُرارة، عن محمد بن شرحبيل، فذكره (¬١).
- في رواية ابن أبي شيبة، وأحمد، وابن ماجة (٣٦٠٤): «محمد بن عبد الرَّحمَن».
- وفي رواية ابن ماجة (٤٦٦)، وأبي يَعلى: «محمد بن عبد الرَّحمَن بن أسعد (¬٢) بن زُرارة».
---------------
(¬١) المسند الجامع (١١٢٠٩)، وتحفة الأشراف (١١٠٩٥)، وأطراف المسند (٦٩٦٠)، ومَجمَع الزوائد ٨/ ١٠٧.
والحديث؛ أخرجه البزار (٣٧٤٤)، والطبراني ١٨/ (٨٨٩).
(¬٢) في طبعتي الصديق والتأصيل: «أسعد»، وفي طبعات الرسالة، والجيل: «سعد»، قال المِزِّي: مَن قال: محمد بن عبد الرَّحمَن بن سعد بن زُرارة، نَسبَة إِلى جَدِّه لأَبيه، ومَن قال: محمد بن عبد الرَّحمَن بن أَسعد بن زُرارة، نَسبَه إِلى جَدِّه لأُمِّه. «تهذيب الكمال» ٢٥/ ٦١٠.
- فوائد:
- قال عباس الدُّوري: سمعت يحيى، يعني ابن مَعين، يقول: حديث قيس بن سعد في الغسل، يختلفون فيه, يقولون: محمد بن شرحبيل، يقوله وكيع.
وقد خالفه أَبو شهاب وغيره، يقولون: عَمرو بن شرحبيل.
والقول ما قالوا، وقد أوهم فيه وكيع. «تاريخه» (٢٦١٤).
- وقال البخاري: محمد بن شرحبيل، عن قيس بن سعد.

⦗٥٥٩⦘
قاله وكيع، عن ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرَّحمَن بن أسعد بن زُرارة.
وقال علي بن هاشم: عن ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرَّحمَن بن سعد بن زُرارة، عن عَمرو بن شرحبيل.
وتابعه أحمد بن يونس، عن أبي شهاب، وقال: ابن أسعد بن زُرارة.
ولم يصح إسناده. «التاريخ الكبير» ١/ ١١٣.

الصفحة 558