كتاب تاريخ بغداد وذيوله ط العلمية (اسم الجزء: 23)

أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فِدَاءِ أَهْلِ بَدْرٍ، فَسَمِعْتُهُ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ، فَكَأَنَّمَا تَصَدَّعَ قَلْبِي حِينَ سَمِعْتُ القرآن 3/265
أُتِيتُ فِي الْمَنَامِ بِعُسٍّ مَمْلُوءٍ لَبَنًا فَشَرِبْتُ مِنْهُ حَتَّى امْتَلأْتُ، فَرَأَيْتُهُ يَجْرِي فِي عُرُوقِي 10/231
أَثْقَلَ مَا يُوضَعُ فِي الْمِيزَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حسن الخلق 3/97
أثن البساط لا يطأ عليه بقدمه 10/294
أجازى العباد على قدر عقولهم 4/266
الأجدع شيطان 13/233
أَجْرَأُ النَّاسِ صَدْرًا، وَأَصْدَقُ النَّاسِ لَهْجَةً، وَأَوْفَاهُمْ بذمة 11/31
أجرني من خزي الدنيا وعذاب الآخرة 14/240
أجزى العباد على قدر عقولهم 4/232
أجعلتني لِلَّهِ نِدًّا؟ قُلْ مَا شَاءَ اللَّهُ وَحْدَهُ 8/105
أجل وأنت هو يا أبا بكر 5/318
أجيبوا صاحب الوليمة فإنه ملهوف 7/410
أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقًا الْمُوَطَّئُونَ أَكْنَافًا، الَّذِينَ يَأْلَفُونَ وَيُؤْلَفُونَ، وإن أبغضكم 1/399
أُحِبُّ أَنْ أَخْرُجَ إِلَيْكُمْ وَأَنَا سَلِيمُ الصَّدْرِ 11/11
أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ 11/250
أَحَبُّ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى عَبْدُ اللَّهِ وعبد الرّحمن 10/322
أحب الأعمال إلى الله الصلاة لوقتها 3/455
أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ مَا دَامَ مِنْهَا وإن قل 4/7
أَحَبُّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهِ أَنْ يُقَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا الله، والله أكبر 5/208
أَحَبَّ مَا يَقُولُ الْعَبْدُ إِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ نَوْمِهِ، سُبْحَانَ الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كل شيء قدير 11/278
أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا، عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا، وَابْغَضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يوما ما 11/425
أحبك الله كما أحبهما 6/69
أَحَبُّكُمْ إِلَى اللَّهِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقًا الْمُوَطَّئُونَ أَكْنَافًا، الذين يألفون ويؤلف 1/399

الصفحة 9