كتاب التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم

128 - أبو رَزِين لقيط بن عامر (¬1).
129 - الأحوص الجشمي صاحب ابن مسعود هو مالك بن نضلة (¬2).
130 - أم هانئ بنت أبي طالب اسمها فاختة (¬3).
131 - أم سلمة بنت أبي أمية هند (¬4).
132 - أم حبيبة بنت أبي سفيان رملة (¬5).
133 - أم الفضل بنت الحارث (¬6) زوجة العباس لبابة وهي أخت ميمونة بنت الحارث زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- وهي أخت:
134 - أسماء بنت عميس (¬7) لأمها وكانت أسماء زوجة جعفر بن أبي طالب ثم
¬__________
(¬1) العقيلي والد بني المنتفق وليس هو لقيط بن صبرة بل هما اثنان له وفادة على الرسول والصحيح في كنيته أبو رزين: ولا صحة لقول من كناه أبا مصعب. (الإصابة 7549، الكنى لمسلم ص 114).
(¬2) مالك بن نضلة الجُشمي له صحبة أخرج حديثه البخاري في خلق أفعال العباد وكذلك أصحاب السنن سكن الكوفة. (الإستيعاب 2299، الإصابة 7686).
(¬3) الهاشمية ابنة عم الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأخت علي بن أبي طالب، مختلف في اسمها فقيل: فاخته وقيل: فاطمة وقيل: هند والأول أشهر، أسلمت وقت فتح مكة قال الترمذي وغيره: عاشت بعد علي. (الإستيعاب 3622، الإصابة 1526).
(¬4) زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- المخزومية القرشية بنت حذيفة وقيل: سهيل اسمها هند وقيل: رملة وضعفه في الإصابة، توفي عنها زوجها أبو سلمة من جرح أصابه في أُحد فتزوجها الرسول - صلى الله عليه وسلم - سنة أربع وقيل: ثلاث، أسلمت قديمًا مع زوجها أبي سلمة وهاجرا إلى الحبشة ثم قدما إلى مكة وهاجرا إلي المدينة، وكنيتها بابنها سلمة ولدته بالحبثة اختلف في سنة موتها فقيل: تسع وخمسين وقيل: إحدى وستين وقيل: اثنتين وستين هجرية. (الإستيعاب 356، الإصابة 1304).
(¬5) زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبوها أبو سفيان صخر بن حرب الأموي مشهورة بكنيتها أكثر من اسمها واسمها رملة على الصحيح أسلمت قديمًا وهاجرت مع زورجها عبيد الله بن جحش فتنصر عبيد الله فتزوجها الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهي بأرض الحبشة فقدمت على الرسول سنة سبع وتوفيت بالمدينة سنة أربع وأربعين وقيل: اثنتين وأربعين. (الإستيعاب 3536، الإصابة 432).
(¬6) لبابة بنت الحارث الهلالية "لبابة الكبرى" أسلمت قبل الهجرة وقيل: بعدها وهي شقيقة ميمونة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- ماتت في خلافة عثمان. (الإستيعاب 3595، الإصابة 1442).
(¬7) الخثعمية أخت ميمونة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- وأم الفضل بنت الحارث زوج العباس أختها لأم،

الصفحة 45