يقول: يا رب أجله فيقول ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يقول: يا رب رزقه فيقضي ربك ما شاء ويكتب الملك ثم يخرج الملك بالصحيفة في يده فلا يزيد على أمر ولا ينقص".
(صحيح) ... [م] عن حذيفة بن أسيد. الضعيفة 2322.
798 - «إذا مر رجال بقوم فسلم رجل من الذين مروا على الجلوس ورد من هؤلاء واحد أجزأ عن هؤلاء وعن هؤلاء» .
(صحيح) ... [حل] عن أبي سعيد. الصحيحة 1412.
799 - «إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما» .
(صحيح) ... [حم خ] عن أبي موسى. الروض 1015، الإرواء 560.
800 - 378 - «إذا مرض العبد قال الله للكرام الكاتبين: اكتبوا لعبدي مثل الذي كان يعمل حتى أقبضه أو أعافيه» .
(صحيح) ... [ش] عن عطاء بن يسار مرسلا. الإرواء 560.
801 - «إذا مشت أمتي المطيطاء وخدمها أبناء الملوك أبناء فارس والروم سلط شرارها على خيارها» .
(صحيح) ... [ت] عن ابن عمر. الصحيحة 956.
802 - 379 - «إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل فيعطى؟ هل من داع فيستجاب له؟ هل من مستغفر فيغفر له؟ حتى ينفجر الصبح» .
(صحيح) ... [م] عن أبي هريرة. مسلم 2/176، السنة لابن أبي عاصم 498 وأحمد، وابن خزيمة في [التوحيد] وغيرهم*.
__________
* وانظر كتاب [شرح حديث النزول] لشيخ الإسلام ابن تيمية، طبع المكتب الإسلامي.