كتاب سنة الجمعة

يشفعها، وكلاهما ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم
فهذه الأمور وإن كان أحدها أرجح من الآخر، فمن فعل المرجوح فقد فعل جائزا. وقد يكون فعل المرجوح أرجح للمصلحة الراجحة.

الصفحة 51