كتاب الترغيب في الدعاء والحث عليه لعبد الغني المقدسي
أَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَعْتَدِي أَوْ يُعْتَدَى عَلَيَّ أَوْ أَكْسِبَ خَطِيئَةً مُحْبِطَةً أَوْ ذَنْبًا لَا يُغْفَرُ اللَّهُمَّ فاطر السَّمَاوَات وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ والشَّهَادَةِ ذَا الْجَلالِ والإِكْرَامِ إِنِّي أَعْهَدُ إِلَيْكَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَأُشْهِدُكَ وَكَفَى بِكَ شَهِيدًا إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكُ لَكَ لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَأَشْهَدُ أَنَّ وَعْدَكَ حَقٌّ وَلِقَاءَكَ حَقٌّ والْجَنَّةَ حَقٌّ / والسَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنت تبْعَث فِي الْقُبُورِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ إِنْ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي تَكِلْنِي إِلَى ضَيْعَةٍ وعَوْرَةٍ وَذَنْبٍ وخَطِيئَةٍ وإِنِّي لَا أَثِقُ إِلا بِرَحْمَتِكَ فَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) // سَنَده ضَعِيف //
95 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي أنبأ أَحْمد بن الْحسن أنبأ أَبُو عبد الله الْمحَامِلِي أَنا الشَّافِعِي ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى أَبُو الْقَاسِم
الصفحة 167