كتاب تذكرة المحتاج إلى أحاديث المنهاج

أما حَدِيث «الدِّيَة عَلَى الْعَاقِلَة» فَرَوَاهُ البُخَارِيّ (6909 و 6910) وَمُسلم (1681) وَأَبُو دَاوُد (4552 و 4553) وَالنَّسَائِيّ (47/8 - 48و49) الْبَيْهَقِيّ (105/8) من حَدِيث أبي هُرَيْرَة. وَرَوَاهُ مُسلم (1682) وَأَبُو دَاوُد (4545) وَالنَّسَائِيّ (49/8و50و51 - 52) وَابْن مَاجَه (2633) وَالْبَيْهَقِيّ (105/8 - 106) من حَدِيث الْمُغيرَة بن شُعْبَة. أَبُو دَاوُد (4550) وَالنَّسَائِيّ (51/8 - 52) من حَدِيث ابْن عَبَّاس. وَأَبُو دَاوُد (4551) من حَدِيث جَابر.
وَأما حَدِيث «إِذا اخْتلف الْمُتَبَايعَانِ ... » الحَدِيث فَرَوَاهُ أَحْمد (4442 و 4443و 4444و 4445و 4446و 4447) وَالتِّرْمِذِيّ (1288) وَابْن مَاجَه (2186) والدارمي (4552) وَالْبَيْهَقِيّ (331/5 - 332) وَالدَّارَقُطْنِيّ (18/2 - 21) وَالطَّيَالِسِي (399) وَالْحَاكِم (54/2) وَصَححهُ وَوَافَقَهُ الذَّهَبِيّ. والْحَدِيث بِأَلْفَاظ مُخْتَلفَة، وَله طرق كَثِيرَة يصل بهَا إِلَى دَرَجَة الصَّحِيح.
وَأما حَدِيث «الطّهُور مَاؤُهُ الْحل ميتَته» فقد رَوَاهُ المحدثون من طرق كَثِيرَة:
مِنْهَا عَن أبي هُرَيْرَة رَوَاهُ مَالك (35/1) وَالشَّافِعِيّ (19/1) وَأحمد (237/2 و 361 و 378و 392 و 393) وَأَبُو دَاوُد (83) وَالتِّرْمِذِيّ (69) وَالنَّسَائِيّ (176/1) وَفِي الْكُبْرَى (67) وَابْن مَاجَه (386) وَابْن خُزَيْمَة (111) وَابْن حبَان (1231) وَابْن الْجَارُود (43) وَالدَّارَقُطْنِيّ (36/1) وَالْبَيْهَقِيّ (141/1) وَابْن أبي شيبَة (131/1) وَصَححهُ البُخَارِيّ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن خُزَيْمَة وَابْن حبَان وَالْحَاكِم وَابْن الْمُنْذر والخطابي والطَّحَاوِي وَابْن مَنْدَه وَابْن حزم وَالْبَيْهَقِيّ وَعبد الْحق وَابْن الملقن والحافظ ابْن حجر وَغَيرهم.

الصفحة 129