كتاب الجمعة وفضلها لأحمد بن علي المروزي

§بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ
11 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ يُوسُفَ قَالَا: حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سَعِيدٍ التُّجِيبِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا قَبِيلٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وُقِيَ فِتْنَةَ الْقَبْرِ»

الصفحة 38