كتاب الجمعة وفضلها لأحمد بن علي المروزي

§بَابُ مَا جَاءَ فِي غُسْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
14 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْوَاسِطِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، -[42]- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§الْغُسْلُ وَاجِبٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

الصفحة 41