كتاب الجمعة وفضلها لأحمد بن علي المروزي

§بَابُ مَا جَاءَ فِي الطِّيبِ وَالسِّوَاكِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
32 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ سَالِمٍ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ السَّبَّاقِ قَالَ: خَطَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَ: «إِنَّ §هَذَا يَوْمٌ جَعَلَهُ اللَّهُ عِيدًا لِلْمُسْلِمِينَ، فَاغْتَسِلُوا وَعَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ، وَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ عِنْدَهُ طِيبٌ فَلْيُصِبْ»

الصفحة 59