كتاب الجمعة وفضلها لأحمد بن علي المروزي

§بَابُ قَوْلِهِ: {وَذَرُوا الْبَيْعَ} [الجمعة: 9] مَتَى يَحْرُمُ الْبَيْعُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ؟
51 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ الدَّوْرَقِيُّ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ زِيَادٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ: " §رَجَعَ مِنَ الْجُمُعَةِ فَأُتِيَ بِطِيبٍ، فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: جَاءَنَا الدَّارِيُّ بَعْدَ مَا خَرَجْتَ إِلَى الْجُمُعَةِ، فَاشْتَرَيْنَاهُ، فَقَالَ: «ذَرُوهُ فَمَا خَرَجْتُ حَتَّى دَخَلَ الْوَقْتُ»

الصفحة 75