كتاب أعمار الأعيان (اسم الجزء: الكتاب)

ابن أبى سعد الوَرَّاق (¬١) وعبد الغنىّ الحافظ (¬٢). وأبو نصر بن مروان (¬٣)، أمير ديارِ بَكْر. وأبو نصر بن الصَّبّاغ (¬٤). ومشايخنا أبو محمد المُقرئ (¬٥). وأبو حكيم النَّهْروانِىّ (¬٦). وأبو سعد البغدادىّ (¬٧).
توفى مُعَتِّب بن عوف البَدْرِىّ ابنَ ثمان وسبعين (¬٨). وكذلك أبو هريرة (¬٩).
---------------
(¬١) توفى سنة ٢٧٤، تاريخ بغداد ١٠/ ٢٥، ٢٦.
(¬٢) الحافظ النّسّابة، محدّث الديار المصرية. توفى سنة ٤٠٩، المنتظم ٧/ ٢٩١، ٢٩٢، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٢٦٨ - ٢٧٣، وحسن المحاضرة ١/ ٣٥٣، وذكره ابن الحبَّال فى وفيات سنة ٤٠٧، قال: "وحضرت جنازته" وفيات المصريين لابن الحبال - مجلة معهد المخطوطات ١/ ٢ ص ٣١٤.
(¬٣) هو نصر الدولة أحمد بن مروان. توفى سنة ٤٥٣، المنتظم ٨/ ٢٢٢، ٢٢٣، ووفيات الأعيان ١/ ١٧٧، ١٧٨، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ١١٧ - ١٢٠.
(¬٤) شيخ الشافعية. توفى سنة ٤٧٧، طبقات الشافعية الكبرى ٥/ ١٢٢ - ١٣٤، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٤٦٤، ٤٦٥. ونكت الهميان ص ١٩٣.
(¬٥) هو الشيخ الثالث والأربعون من شيوخ المصنف، وقد ترجم له فى مشيخته ص ١٢٩ - ١٣٢، وتوفى سنة ٥٤١، وهو مقرئ العراق، المعروف بِسِبْط الخَيّاط صاحب كتاب "المبهج". المنتظم ١٠/ ١٢٢، ومناقب الإمام أحمد ص ٧٠٦، والمنهج الأحمد ٢/ ٢٥٥ - ٢٥٨، والذيل على طبقات الحنابلة ١/ ٢٠٩ - ٢١٢، ومعرفة القراء الكبار ١/ ٤٩٤ - ٤٩٧، (ترجمة رقم ٤٤٣)، ونزهة الألبّا ص ٤٠٢ - ٤٠٣، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ١٣٠ - ١٣٤.
(¬٦) هو الشيخ الثامن والسبعون من شيوخ المصنّف، ذكره فى مشيخته ص ١٨٤ - ١٨٦، توفى سنة ٥٥٦، المنتظم ١٠/ ٢٠١، ٢٠٢، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٣٩٦، والمختصر المحتاج إليه ص ١٣١، ١٣٢، والذيل على طبقات الحنابلة ١/ ٢٣٩ - ٢٤١، والوافى بالوفيات ٥/ ٣٤٦، ٣٤٧.
(¬٧) هو الشيخ الحادى والعشرون من شيوخ المصنّف، وقد ترجم له فى مشيخته ص ٩٣ - ٩٦، وفيها أنه ولد سنة ٤٣٣، وذلك خطأ، والصواب ٤٦٣؛ لأنه توفى سنة ٥٤٠، فيكون قد مات عن ٧٧ سنة، وهو ما ذكره المصنف. وراجع المنتظم ١٠/ ١١٦، ١١٧، والوافى بالوفيات ٧/ ٣٢٥، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ١١٩ - ١٢٣.
(¬٨) ويقال له: معتب بن الحمراء، والحمراء أمّه. توفى سنة ٥٧، أسد الغابة ٥/ ٢٢٤، وانظر مغازى الواقدى ص ١٥٥، ٣٤١، وجوامع السِّيرة ص ٦١، ١١٩.
(¬٩) توفى سنة ٥٧. وقيل: ٥٩، المستدرك ٣/ ٥٠٦ - ٥١٤، وسير أعلام النبلاء ٢/ ٥٧٨ - ٦٣٢، وتلقيح فهوم أهل الأثر ص ١٥٢، ٢٢٦.

الصفحة 55