كتاب المسند المصنف المعلل (اسم الجزء: 28)

أخرجه أحمد (١١٠٥٨) قال: حدثنا أَبو سعيد مولى بني هاشم، قال: حدثنا سليمان بن بلال، قال: حدثنا شَريك بن أبي نمر. وفي ٣/ ٣٦ (١١٣٢٨) قال: حدثنا عبد الرَّحمَن، قال: حدثنا زهير، عن شَريك. وفي ٣/ ٤٧ (١١٤٥٤) قال: حدثنا عبد الملك بن عَمرو، قال: حدثنا زهير، عن شريك بن عبد الله بن أبي نَمِر. و «مسلم» ١/ ١٨٥ (٧٠١) قال: حدثنا يحيى بن يحيى، ويحيى بن أيوب، وقتيبة، وابن حجر، قال يحيى بن يحيى: أخبرنا، وقال الآخرون: حدثنا إسماعيل، وهو ابن جعفر، عن شريك، يعني ابن أبي نمر. و «أَبو يَعلى» (١٠٧٢) قال: حدثنا عقبة بن مُكرَم، قال: حدثنا يونس بن بكير، قال: حدثنا محمد بن إسحاق، عن سعيد بن عبد الرَّحمَن بن أبي سعيد. وفي (١٢٣٦) قال: حدثنا زهير، قال: حدثنا أَبو عامر، عن زهير، عن شَريك. و «ابن خزيمة» (٢٣٣) قال: أخبرني محمد بن عزيز الأيلي، أن سلامة بن روح حدثهم، عن عقيل، وهو ابن خالد، قال: حدثني سعيد بن عبد الرَّحمَن، وهو ابن أبي سعيد الخُدْري. وفي (٢٣٤) قال: حدثنا أحمد بن عَبدة، قال: أخبرنا أَبو عامر (ح) وحدثنا محمد بن عبد الله بن المبارك المخرمي، قال: حدثنا أَبو عامر، قال: حدثنا زهير، وهو ابن محمد التميمي، عن شريك بن أبي نمر.
كلاهما (شريك بن عبد الله بن أبي نَمِر، وسعيد بن عبد الرَّحمَن) عن عبد الرَّحمَن بن أبي سعيد الخُدْري، فذكره (¬١).
---------------
(¬١) المسند الجامع (٤١٩٤)، وتحفة الأشراف (٤١٢٢)، وأطراف المسند (٨٢٩١ و ٨٣٠٠).
والحديث؛ أخرجه أَبو عَوانة (٨١٥: ٨١٧).
١٢٥١٥ - عن أبي سلمة بن عبد الرَّحمَن، عن أبي سعيد الخُدْري، عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم أنه قال:
«إنما الماء من الماء» (¬١).
أخرجه أحمد (١١٢٦٣) قال: حدثنا يحيى بن غَيلان، قال: حدثنا رِشْدِين. و «مسلم» ١/ ١٨٦ (٧٠٢) قال: حدثنا هارون بن سعيد الأيلي، قال: حدثنا ابن وهب. و «أَبو

⦗٣٧⦘
داود» (٢١٧) قال: حدثنا أحمد بن صالح، قال: حدثنا ابن وهب. و «ابن حِبَّان» (١١٦٨) قال: أخبرنا ابن سلم، قال: حدثنا حَرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب.
كلاهما (رِشْدِين بن سعد، وعبد الله بن وهب) عن عَمرو بن الحارث، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرَّحمَن، فذكره (¬٢).
- في رواية أبي داود زيادة عقب الحديث: «وكان أَبو سلمة يفعل ذلك».
---------------
(¬١) اللفظ لمسلم.
(¬٢) المسند الجامع (٤١٩٣)، وتحفة الأشراف (٤٤٢٤)، وأطراف المسند (٨٤٨٢).
والحديث؛ أخرجه البيهقي ١/ ١٦٧.

الصفحة 36