كتاب تدوين السنة النبوية نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع الهجري
وذكرت فيه ما جاء في ذلك من الكتاب والسُّنَّة وأقوال السلف.
والفصل الثاني: عن عناية السلف بالسُّنَّة وضمنته ثلاث فقرات هي:
أولاً: عناية الصحابة بالسنة
وثانيا: عناية التابعين ومن بعدهم
وثالثا: الرحلة في طلب الحديث
أما الفصل الثالث فقد تحدثت عن موقف أصحاب الأهواء والفرق من حجية السنة، وقسمته إلى ثلاث فقرات:
الأولى: عن الذين يردُّون السُّنَّة مطلقاً.
الثانية: عن الذين يردُّون خبر الآحاد.
الثالثة: عن الذين يردُّون الزيادة على النص.
وتحدثت في الباب الثاني عن تدوين السُّنَّة في القرنين الأول والثانى حيث قسمته إلى فصلين:
الأول: التدوين في القرن الأول: وقد أثبتُّ فيه بالأدلَّة والبراهين أن التدوين قد بدأ بداياته الأولى في زمن النبي صلى الله عليه وسلم.
ثم ذكرت جهود الصحابة ثم التابعين بمختلف طبقاتهم في التدوين في هذا القرن.
والثاني: التدوين في القرن الثاني الهجري: وفيه أشرت إلى
الصفحة 7
278