كتاب الاحتجاج بالشافعي

بعض مَنَاقِب الشَّافِعِي

فَإِن مناقبه أَكثر من أَن تحصى وعد مَا جمع الله فِيهِ لَا يسْتَوْفى إِذْ كَانَ الْمَخْصُوص من الدّين والرجحان الظَّاهِر الْمُبين والتقدم فِي الْمُسلمين بِمَا فاق بِهِ النظراء وسما بِهِ على الْأَكفاء فَصَارَ نَسِيج وَحده وفريد مجده وقريع دهره

الصفحة 51