كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله

وَالتَّابِعِينَ، وَأَئِمَّةُ الدِّينِ، أَرْبَابُ الْمَذَاهِبِ، مِثْلَ: مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، وَالْأَوَزَاعِيِّ، وَالشَّافِعِيِّ، وَأَبِي حَنِيفَةَ، وَأَبِي يُوسُفَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، وَأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، وَإِسْحَاقَ الْحَنْظَلِيِّ، وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى - يَتَكَلَّمُونَ فِي

الصفحة 100