كتاب حماسة القرشي

وقال أيضاً:
إلى كم تُغاريني السيوفُ ولا أرى ... مغاراتها تدعو إليَّ حماميا
أقارع عن دار الخلود ولا أرى ... بقاءً على حال لما ليس باقيا

الصفحة 147