كتاب حماسة القرشي

وقال أشجع السُّلميُّ:
ويحها هل درتْ على من تنوحْ ... أسقيمٌ فؤادها أم صحيحُ؟
قمراً أطبقوا عليه ببغدا ... دَ ضريحاً، ماذا أجن الضريحُ؟
رحم الله صاحبي ونديمي ... رحمةً تغتدي وأخرى تروحُ

الصفحة 154