- وفي رواية: «إذا ثوب بالصلاة، أدبر الشيطان له ضراط، وإذا سكت المؤذن، خطر بين أحدكم وبين نفسه، حتى ينسيه صلاته، فلا يدري كم صلى، فمن وجد من ذلك شيئا، فليسجد سجدتين» (¬١).
- وفي رواية: «إذا نودي بالصلاة، أدبر الشيطان وله ضراط، فإذا قضي أقبل، فإذا ثوب بها أدبر، فإذا قضي أقبل، حتى يخطر بين الإنسان وقلبه، فيقول: اذكر كذا وكذا، حتى لا يدري أثلاثا صلى أم أربعا، فإذا لم يدر ثلاثا صلى، أو أربعا، سجد سجدتي السهو» (¬٢).
⦗١٧٨⦘
- وفي رواية: «إن الشيطان يأتي أحدكم في صلاته، فيدخل بينه وبين نفسه، حتى لا يدري زاد، أو نقص، فإذا كان ذلك، فليسجد سجدتين قبل أن يسلم، ثم يسلم» (¬٣).
- وفي رواية: «إن الشيطان يدخل بين بني آدم وبين نفسه, فلا يدري كم صلى, فإذا وجد ذلك, فليسجد سجدتين قبل أن يسلم» (¬٤).
- وفي رواية: «إذا لبس الشيطان على أحدكم في صلاته، فلم يدر أثلاثا صلى أم أربعا، فليسجد سجدتين وهو جالس» (¬٥).
---------------
(¬١) اللفظ لأحمد (١٠٥٥٠).
(¬٢) اللفظ للبخاري (٣٢٨٥).
(¬٣) اللفظ لابن ماجة (١٢١٦).
(¬٤) اللفظ لابن ماجة (١٢١٧).
(¬٥) اللفظ للنسائي (٥٩٥).