- وفي رواية: «نزع رجل لم يعمل خيرًا قط غصن شوك عن الطريق، إما كان في شجرة فقطعه وألقاه، وإما كان موضوعا فأماطه، فشكر الله له بها فأدخله الجنة» (¬١).
أخرجه مالك (¬٢) (٣٤٦) عن سمي مولى أَبي بكر. و «الحميدي» (١١٧٤) قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا سهيل بن أبي صالح. و «ابن أبي شيبة» (٢٦٨٧٥) قال: حدثنا ابن نُمير، عن الأعمش. و «أحمد» (٨٤٧٩) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا سهيل. وفي (٩٢٣٥) قال: حدثنا خلف بن
⦗٢٠٢⦘
الوليد، قال: حدثنا ابن عياش، يعني إسماعيل، عن سهيل بن أبي صالح. وفي (١٠٤٣٦) قال: حدثنا ابن نُمير، قال: أخبرنا الأعمش. وفي (١٠٧٦٣) قال: حدثنا عبد الصمد، قال: حدثنا عبد الرَّحمَن، عن أبيه. وفي (١٠٩٠٩) قال: قرأتُ على عبد الرَّحمَن: مالك، عن سمي مولى أَبي بكر بن عبد الرَّحمَن. و «البخاري» (٦٥٢) قال: حدثنا قتيبة، عن مالك، عن سمي مولى أَبي بكر. وفي (٢٤٧٢) قال: حدثنا عبد الله (¬٣)، قال: أخبرنا مالك، عن سمي. وفي «الأدب المفرد» (٢٢٩) قال: حدثنا موسى، قال: حدثنا وهيب، عن سهيل. و «مسلم» ٦/ ٥١ (٤٩٧٥) و ٨/ ٣٤ (٦٧٦٢) قال: حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأتُ على مالك، عن سمي.
---------------
(¬١) اللفظ لأبي داود.
(¬٢) وهو في رواية أبي مصعب الزُّهْري للموطأ (٣٢٧)، والقَعنَبي (١٧٧)، وابن القاسم (٤٣٣)، وورد في «مسند الموطأ» (٤٠١).
(¬٣) في رواية أَبي ذَر الهَروي لصحيح البخاري: «عبد الله بن يوسف».