أربعتهم (مَعمَر بن راشد، وإبراهيم بن إسماعيل، وإبراهيم بن سعد، وشعيب بن أبي حمزة) عن ابن شهاب الزُّهْري، عن عمر بن أبي سفيان الثقفي، فذكره (¬١).
- في رواية معمر: «عَمرو بن أبي سفيان الثقفي».
وفي رواية إبراهيم بن إسماعيل الأَنصاري: «عَمرو، أو عمر بن أسيد».
وفي رواية إبراهيم بن سعد، عند أحمد، والبخاري: «عمر بن أسيد بن جارية الثقفي، حليف بني زُهرَة، وكان من أصحاب أبي هريرة».
وفي رواية إبراهيم بن سعد، عند أبي داود: «عَمرو بن جارية الثقفي، حليف بني زُهرَة، وكان من أصحاب أبي هريرة».
وفي رواية شعيب: «عَمرو بن أبي سفيان بن أسيد بن جارية الثقفي، وهو حليف لبني زُهرَة، وكان من أصحاب أبي هريرة».
- قال أَبو داود (٣١١٢): روى هذه القصة شعيب بن أبي حمزة، عن الزُّهْري، قال: أخبرني عُبيد الله بن عياض، أن ابنة الحارث أخبرته، أنهم حين اجتمعوا، تعني لقتله، استعار منها موسى يستحد بها، فأعارته.
- وقال أَبو حاتم بن حبان: هكذا حدثنا ابن قتيبة من كتابه: «فقاتلوهم في بيوتهم»، وإنما هو: «فقاتلوهم من ثبوتهم».
- وقال أيضا: والدبر: الزنابير.
---------------
(¬١) المسند الجامع (١٤٦٤١)، وتحفة الأشراف (١٤٢٧١)، وأطراف المسند (١٠١٠٣).
والحديث؛ أخرجه الطيالسي (٢٧٢٠)، والطبراني (٤١٩١ و ٤١٩٢) و ١٧/ (٤٦٣)، والبيهقي ٣/ ٣٩٠ و ٩/ ١٤٥ و ١٤٦.