كتاب المسند المصنف المعلل (اسم الجزء: 35)

- فوائد:
- سفيان؛ هو ابن سعيد الثوري، وعبد الرَّحمَن؛ هو ابن مهدي.
١٧٢٣٠ - عن زيد بن أسلم، عن رجل من بني ضمرة، عن أبيه، أو عمه، قال:
«سئل رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم عن الفرع؟ فقال: حق، وأن تتركه حتى يكون ابن مخاض، أو ابن لبون، زخزبا، خير من أن تكفأ إناءك، وتوله ناقتك وتذبحه، فيختلط، أو قال: يلصق شعره بلحمه».
أخرجه عبد الرزاق (٧٩٩٦) عن مَعمَر، وابن عُيينة، عن زيد بن أسلم، فذكره (¬١).
---------------
(¬١) أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٩٨١ و ٩٨٢)، والبيهقي ٩/ ٣١٢.
- فوائد:
- معمر؛ هو ابن راشد، وابن عُيينة؛ هو سفيان.
١٧٢٣١ - عن زيد بن أسلم، عن رجل من بني سليم، عن جَدِّه؛
«أنه أتى النبي صَلى الله عَليه وسَلم بفضة، فقال: هذه من معدن لنا، فقال النبي صَلى الله عَليه وسَلم: ستكون معادن يحضرها شرار الناس».

⦗٤٤٥⦘
أخرجه أحمد (٢٤٠٤٥) قال: حدثنا عبد الرَّحمَن، عن سفيان، عن زيد، يعني ابن أسلم، فذكره (¬١).
---------------
(¬١) المسند الجامع (١٥٧٠٨)، وأطراف المسند (١١٢٢٥)، ومَجمَع الزوائد ٤/ ٦٥، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (٢٠٩٠).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (١٤٣٠)، والبيهقي في «دلائل النبوة» ٦/ ٥٣١.

الصفحة 444