كتاب نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد (اسم الجزء: 2)

فهرس الْأَشْعَار والأمثال:
الصفحة
تظل جيادنا متمطرات يطلمهن بِالْخمرِ النِّسَاء 596
سَأَبْكِيكَ لِلدُّنْيَا وَلِلْعَيْنِ إِنَّنِي رَأَيْتُ يَد الْمَعْرُوف بعْدك شلت 699
المستغيث بِعَمْرو عِنْد كربته كالمستجير من الرمضاء بالنَّار 433
تَنْفِي يداها الْحَصَا فِي كل هاجرة نفي الدَّنَانِير تنقاد الصياريف 432
يَا عز كُفْرَانك الْيَوْم مَاذَا يحاول إِنِّي رَأَيْتُ اللَّهَ قَدْ أَهَانَكَ 818
أَلا تَسْأَلَانِ الْمَرْء مَاذَا يحاول أنحب فَيَقْضِي أم ضلال وباطل 356
أَلَا كُلُّ شَيْءٍ مَا خَلَا اللَّهَ باطلٌ وَكُلُّ نَعِيمٍ لَا محَالة زائلُ 356
وكل أنَاس سَوف تدخل بَينهم دويهية تصفر مِنْهَا الأنامل 356
وكل امْرِئ يَوْمًا سَيعْلَمُ سَعْيه إِذا كشفت عِنْد الْإِلَه الحصائل 356
ودع هُرَيْرَة إِن الركب مرتحل وَهل تطبق وداعًا أَيهَا الرجل 777
مَا رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْحَزْنِ مُعْشِبَةٌ خَضْرَاءُ جَادَ عَلَيْهَا مُسْبِلٌ هَطِلُ 776
يُضَاحِكُ الشَّمْسَ مِنْهَا كَوْكَبٌ شَرِقٌ مُؤْزِرٌ بِغَمِيمِ النَّبْتِ مُكْتَهِلُ 776
فَمَرَّ بِنَا رِجْلٌ مِنَ النَّاسِ وَانْزَوَى إِلَيْهِمْ مِنَ الرِّجْلِ الثَّمَانِينَ أرجل 806
إِذا كَانَ اللبيب كَذَا جهولًا فَمَا فضل اللبيب على الطغام 314
وَجَدْتُ اللَّهَ إِذَا سَمَّى نَزَارًا وَأَسْكَنَهُمْ بِمَكَّةَ قَاطِنِينَا 826
لَنَا جَعَلَ الْمَكَارِمَ خَالِصَاتٍ فَلِلنَّاسِ الْقَفَا وَلَنَا الجبينا 826
أثيبي أَخا ضارورة أصفق العدا عَلَيْهِ وَقلت فِي الصّديق أواصره 158
فهرس الْأَمْثَال:
1- حَدِيث خرافة 682
2- كالمستجير من الرمضاء بالنَّار 433
3- يداك أوكنا وفوك نفخ 238
فهرس أَسمَاء الْكتب:
1- الْإِنْجِيل 567
2- التَّوْرَاة 263
3- الرَّد على الْجَهْمِية 208

الصفحة 959