(بالرواح يوم عرفة) أي: من نمرة.
(كتب عبد الله إلى الحجاج: أن لا يخالف ابن عمر في الحج)، كان ذلك سبب دسه عليه من طعنه بالحربة المسمومة حتى مات، لأنه أنف من كونه تحت أمره.
(فصاح عند سرادق الحجاج) أي: خيمته، زاد الإسماعيلي: "أين هذا".
(ملحفة): بكسر الميم، أي: إزار كبير.
(الرواح): بالنصب، أي: عجل.
(فأنظرني): بقطع الهمزة وكسر الظاء المعجمة، أي: أخرني، وللكشميهني بالوصل وضم الظاء، أي: انتظرني.
(فاقصر): بوصل الهمزة وكسر الصاد.
(وعجل الوقوف): هي رواية عبد الله بن يوسف، والقعنبي وأشهب عن مالك، وأكثر الرواة عنه قالوا: "وعجل الصلاة"، ولا منافاة بينهما لأن تعجيل الوقوف يستلزم تعجيل الصلاة.