وقيل: كل جلد مدبوغ.
(تصبغ): بضم الموحدة، وحكى فتحها وكسرها.
(أهلّ الناس) أي: أحرموا.
(اليمانين): هما الركن الأسود والذي يساميه من قبل الصفا، وقيل: للأسود يمان تغليبًا.
(وأما الصفرة فإني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصبغ بها): مخالف لحديث أنس الآتي في "اللباس": أنه - صلى الله عليه وسلم - لم يصبغ، وجمع الطبري بأن من أثبته حكى ما شاهده، وكان ذلك في بعض الأحيان ومن أتى فهو محمول على الأكثر الأغلب من حالة.
(فأنا أحب)، لأبي ذر: "فإني".