كتاب الأمالي السفرية الحلبية

وَحَيْثُ مَا كُنْتَ ذَا رَفَاهِيَةٍ ... فَاسْكُنْ فَخَيْرُ الْبِلَادِ مَا حَمَلَكْ
قَالَ الْمُحَلَّى، أَبْقَاهُ اللَّهُ تَعَالَى: وَزِدْتُ فِيهَا:
وَحَسِّنِ الْخُلْقَ وَاسْتَقِمْ وَمَتَى ... أَسَأْتَ أَحْسِنْ وَلَا تُطِلْ أَمَلَكْ
مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُؤْتِهِ فَرَجًا ... وَمَنْ عَصَاهُ وَلَا يَتُوبَ هَلَكْ
آخِرُ الْمَجْلِسُ الْخَامِسُ مِنَ الْأَمَالِي الْحَلِبِيَةِ

الصفحة 66