كتاب الجامع في الخاتم للبيهقي

وَإِنْ كَانَ مُبَاحًا , فَلَا بَأْسَ بِالْقِيَامِ وَالْقُعُودِ , وَالْقُعُودُ أَحَبُّ إِلَيَّ؛ لِأَنَّهُ الآخِرُ مِنْ فِعْلِهِ , وَقَدْ رَوَيْنَا عَنِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ أَنَّهُ كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَسَارِهِ , وَكَانَ نَقْشُ خَاتَمِهِ: اللَّهُ ثِقَةُ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ

الصفحة 67