كتاب التعيين في شرح الأربعين (اسم الجزء: 1)

الكتاب إن شاء الله عزَّ وجلَّ، وقد قال به مالك رحمه الله حيث اعتبر المصالح المرسلة (¬1).
الوجه الثاني: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما بلغه إمرة خالد سُرَّ بها ورضي، وهو عليه الصلاة والسلام صاحب الشرع، ورضى صاحب الشرع أقوى أدلة الشرع والله أعلم.
¬__________
(¬1) سيأتي العزو إليه في أثناء شرح حديث "لا ضرر ولا ضرار".

الصفحة 95