كتاب مسند الفاروق لابن كثير
وهذا يدل على عدم وجوبه لأنه لم ينكره احدا من الصحابة فكان كالإجماع السكوتى وفى صحيح البخارى عن زيد بن ثابت انه قرأ النجم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يسجد
الصفحة 190
850