كتاب المرض والكفارات لابن أبي الدنيا

134 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ أَخَا الرَّبِيعِ بْنَ خُثَيْمٍ، دَخَلَ عَلَى الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ وَقَدْ ضَرَبَهُ الْفَالِجُ وَاللُّعَابُ يَسِيلُ مِنْ فِيهِ فَجَعَلْتُ أَمْسَحُ اللُّعَابَ وَأَقُولُ ضَيَّعَكَ أَهْلُكَ قَالَ: «§مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ بِأَعْتَى الدَّيْلَمِ عَلَى اللَّهِ»

الصفحة 112