كتاب المرض والكفارات لابن أبي الدنيا

158 - حَدَّثَنِي أَيُّوبُ بْنُ الْوَلِيدِ الضَّرِيرُ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، أَخْبَرَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا هُودُ بْنُ عَطَاءٍ الْيَمَانِيُّ، سَمِعْتُ طَاوُسًا، يَقُولُ: §أَفْضَلُ الْعِيَادَةِ مَا خَفَّ مِنْهَا
159 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْحَارِثِ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ، سَمِعْتُ أَبَا زُبَيْدٍ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي أَيُّوبَ أَنَا وَنَوْفٌ الْبِكَالِيُّ، وَرَجُلٌ، مِنْ بَنِي عَامِرٍ، وَرَجُلٌ آخَرُ لِنَعُودُهُ فَقُلْنَا: اللَّهُمَّ عَافِهِ وَاشْفِهِ فَقَالَ: قُولُوا §اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَجَلُهُ عَاجِلًا فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَإِنْ كَانَ آجِلًا فَعَافِهِ وَاشْفِهِ

الصفحة 131