كتاب المرض والكفارات لابن أبي الدنيا

197 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ، قَالَ: دَخَلُوا عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ وَكَانَ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ وَأَهْلِهِ يَقُولُ لَهُ: نَفْسِي فِدَاؤُكَ مَا نُطْعِمُكَ وَمَا نَسْقِيكَ قَالَ: فَأَجَابَهَا بِصَوْتٍ ضَعِيفٍ بَلَغَتِ الْحَرَاقِفَ، وَطَالَتِ الضِّجْعَةُ وَاللَّهِ §مَا يَسُرُّنِي أَنَّ اللَّهَ نَقَصَنِي مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفُرٍ

الصفحة 156