و «التِّرمِذي» (١٥١٣) قال: حدثنا يحيى بن خلف البصري، قال: حدثنا بشر بن المُفَضَّل. و «أَبو يَعلى» (٤٥٠٩) قال: حدثنا سويد بن سعيد، قال: حدثنا يحيى بن سليم. وفي (٤٦٤٨) قال: حدثنا عبد الأعلى، قال: حدثنا مسلم بن خالد. و «ابن حِبَّان» (٥٣١٠) قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون، قال: حدثنا أَبو بشر، بكر بن خلف، قال: حدثنا بشر بن المُفَضَّل.
ستتهم (عبد الملك بن عبد العزيز بن جُريج، وحماد بن سلمة، وبشر بن المُفَضَّل، ووهيب بن خالد، ويحيى بن سليم، ومسلم بن خالد) عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن يوسف بن مَاهَك، عن حفصة بنت عبد الرَّحمَن، فذكرته (¬١).
⦗٥٦١⦘
- قال أَبو داود: قال بعضهم: الفرع؛ أول ما تنتج الإبل، كانوا يذبحونه لطواغيتهم، ثم ياكله ويلقى جلده على الشجر.
والعتيرة؛ في العشر الأول من رجب.
- قال التِّرمِذي: حديث عائشة حديثٌ حسنٌ صحيحٌ، وحفصة هي بنت عبد الرَّحمَن بن أَبي بكر الصِّدِّيق.
• أَخرجه عبد الرزاق (٧٩٥٦) قال: أخبرنا ابن جُريج، قال: أخبرني يوسف بن مَاهَك، قال: دخلت أنا وابن أَبي مُليكة على حفصة بنت عبد الرَّحمَن بن أَبي بكر، وولدت للمنذر بن الزبير غلاما، فقلت: هلا عققت جزورا على ابنك، فقالت: معاذ الله، كانت عمتي عائشة، تقول: على الغلام شاتان، وعلى الجارية شاة. «موقوف».
---------------
(¬١) المسند الجامع (١٦٩٢٨)، وتحفة الأشراف (١٧٨٣٣ و ١٧٨٣٥)، وأطراف المسند (١٢٣٣٨ و ١٢٤٥٦)، والمقصد العَلي (٦٣١)، ومَجمَع الزوائد ٤/ ٢٨، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (٤٧٩٤ و ٤٧٩٥).
والحديث؛ أخرجه إسحاق بن رَاهَوَيْه (١٠٣٢ و ١٠٣٤ و ١٢٩٠)، والطبراني في «الأوسط» (١٥٣٦)، والبيهقي ٩/ ٣٠١ و ٣١٢.