كتاب الانتصار في الرد على المعتزلة القدرية الأشرار (اسم الجزء: 2)
وأما رؤية أهل الجنة له في الآخرة فلم يختلفوا بل الرواة لذلك لا ينحصر عددهم، ولو كان الإسراء به مناماً لم يكن للنبي صلى الله عليه وسلم فيه فضيلة، ولما أخبر الله أنه أسري به بل كان يقول بروحه.
الصفحة 657
983