كتاب المتواري على أبواب البخاري

وَيَقُول: لَو كنت مسبّحاً أتممت صَلَاتي. فَيحمل بَقِيَّة لصَلَاة الضُّحَى على عَادَته الْمَعْرُوفَة. وَالله أعلم. فَتَأَمّله.
(17 -] كتاب الْعَمَل فِي الصَّلَاة [)

(64 - (1) بَاب إِذا قيل للْمُصَلِّي: تقدم، أَو انْتظر، فانتظر فَلَا بَأْس)
فِيهِ سهل بن سعد: كَانَ النَّاس يصلونَ مَعَ النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ، وهم عاقدوا أزرهم من الصغر على رقابهم فَقيل للنِّسَاء: لَا ترفعن رؤسكن، حَتَّى يَسْتَوِي الرِّجَال جُلُوسًا.
قلت: رَضِي الله عَنْك!] إِن قلت [مَا فِي هَذِه التَّرْجَمَة من حَيْثُ الفقة؟

الصفحة 121