كتاب الزهر النضر في حال الخضر

وَقد أفردته الْآن، ليقف كل سَائل عَنهُ، على كل مَا كنت قرأته وسمعته. وَجَعَلته أبوابا.
وَالله أسأَل النَّفْع بِهِ، إِنَّه قريب مُجيب!
- بَاب نسبه
-
1 - قيل هُوَ: ابْن آدم من صلبه. وَهَذَا قَول، رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي الافراد، من طَرِيق رواد بن الْجراح، عَن مقَاتل بن سُلَيْمَان، عَن الضَّحَّاك عَن ابْن عَبَّاس - رَضِي الله عَنْهُمَا -.
ورواد ضَعِيف وَمُقَاتِل مترك،

الصفحة 58