كتاب الرد على سير الأوزاعي
فِي قَوْلِهِمْ إِنَّهُمْ لَوْ لَمْ يَتَقَابَضُوا ذَلِكَ حَتَّى يَخْرُجُوا إِلَى دَارِ الْإِسْلَامِ أَبْطَلَهُ وَلَكِنَّهُ كَانَ يَقُولُ إِذَا تَقَابَضُوا فِي دَارِ الْحَرْبِ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجُوا إِلَى دَارِ الْإِسْلَامِ فَهُوَ مُسْتَقِيمٌ وَاللَّهُ أعلم
بَاب فِي أَمِّ وَلَدِ الْحَرْبِيِّ تُسْلِمُ وَتَخْرُجُ إِلَى دَارِ الْإِسْلَامِ
قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي أُمِّ وَلَدٍ أَسْلَمَتْ فِي دَار الْحَرْب ثمَّ
الصفحة 98