كتاب الفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
الإنصاف، فقد ذكرنا الأدلة من كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، وكلام الصحابة، وإجماع العلماء بعدهم. فإن كان هذا الذي ذكرنا له معنى آخر ما فهمناه بينوه لنا من كلام الله وكلام رسوله وكلام العلماء فرحم الله أمرءاً نظر لنفسه، وعرف أنه ملاق الله الذي عنده الجنة والنار.
الصفحة 89
100