أسباب النزول
التابعون في الجملة مقلون بالنسبة للصحابة في إيراد أسباب النزول «965».
إذا كان سبب النزول معلوما في الأمثال القرآنية فإن التابعين لا يتوسعون في شرح المثال «1116».
الحسن له اهتمام بأسباب النزول وإن كان من المقلين «226».
عكرمة تقدم في معرفة أسباب النزول بإطلاق «157، 398».
تفوق عكرمة على مجاهد في معرفة أسباب النزول وكلاهما مكي «398».
اعتمد محمد بن كعب القرظي على أسباب النزول في تفسيره وقل الاجتهاد عنده «358».
جاء ترتيبهم في العناية بأسباب النزول على النحو التالي عكرمة أكثرهم، يليه زيد بن أسلم، فالشعبي ثم السدي «1050».
الإسرائيليات أعلام المفسرين:
الحسن: له روايات بالرأي قليلة، إلا أنه كان يختصر ولا يتوسع فيها «248246232».
ابن جبير: من أكثر المكيين رواية للإسرائيليات «146» بل إن جلّ ما جاء عن ابن عباس هو من روايته «147».
السدي: هو أكثر التابعين على الإطلاق رواية عن أهل الكتاب «305».
عطاء: من أقل المكيين رواية لها «195، 406، 882».
مع أن عطاء كان من أخص تلاميذه ابن جريج، وهو من المكثرين من الرواية عن بني إسرائيل «196».
عكرمة: مع معرفته وتقدمه في علم أسباب النزول والسير، إلا أنه أقل من مجاهد وابن جبير في التحديث عن بني إسرائيل «405».
قتادة: يعد من المقلين في الرواية عن أهل الكتاب مع أنه من أكثر مفسري التابعين أثرا في التفسير «257».
مجاهد: أكثر من الرواية عن بني إسرائيل، وجاء عنه ما ينكر، بل إن بعض المدارس اتقى تفسيره بسبب روايته عنهم «127».
كان مجاهد أكثر من عكرمة في هذا الشأن «399».
النخعي: أعرض عنها بالكلية «343».
أبو العالية: تساهل فيها مع أنه بصري تأثرا بالمكيين «295».