أسباب تفوقه ترجع إلى: ملازمته لابن عباس، وحبه له، وتقدمه في معرفة أسباب النزول، وقدرته على الاجتهاد، وتفرغه لعلم التفسير، ومعرفته بلغات العرب وأشعارها، وكثرة
رحلاته، وحرصه على نشر العلم «160156».
من المتقدمين بين التابعين في معرفة أسباب النزول «157».
فاق المكيين في معرفة المكي والمدني «158».
فاق المكيين في معرفة السير «158».
يعد من المتقدمين في معرفة مبهمات القرآن «159».
المروي عنه في الفقه قليل «160».
المروي عنه في القراءات قليل «160».
له معرفة بالاشتقاق والمعرّب والمشكل «164163».
فاق غيره من التابعين في كثرة الاستشهاد بالشعر في التفسير «164».
ترجع أسباب عدم انتشار تفسيره إلى اتهامه بالكذب ولم يصح عنه، وقوله ببعض مقولة الخوارج، وقلة تلاميذه «181168».
قتادة:
اعتمد أسلوب الحوار والقسم في إيضاح وشرح تفسيره الوعظي «265263».
نجد أثر وعظه واضح في الشدة على المخالفين «266».
اهتم بالفوائد الدعوية، وكان دقيقا في استنباط الفوائد الدعوية منها «269».
بسبب ميله للوعظ والتذكير كان أكثر التابعين اهتماما بأمثال القرآن «270».
يعد تفسيره من أقوى المروي سندا عن الصحابة والتابعين «280».
كان يحض على الكتابة «281».
تميز بكثرة رحلاته «281»، وتعدد مصادره «282».
أسباب كثرة المروي عنه ترجع إلى: حافظته التي لم يساوه أحد من التابعين فيها «283»، ولذا صار من أكثرهم تفسيرا بالأثر، مع فصاحته «283»، ثم كثرة تعرضه لتفسير آيات الوعد والوعيد «286»، وعدم تعرضه للفتن «287»، وتأخر وفاته «287».
أكثر من الرواية عن الحسن، وتأثر به في منهجه وقال بقوله في كثير من الآيات «251».
تميز تفسيره ب: قوة حافظته وكثرة محفوظه، وكان ذلك من أسباب قلة اجتهاده ورأيه وعدم مخالفته للظاهر من القرآن «254».
اهتمامه برواية أسباب النزول «256».
مع كثرة تفسيره إلا أنه تميز بالإقلال من الإسرائيليات «256».
أكثر من الوعظ في تفسيره «263».
لمنهجه الوعظي وشدته على الكافرين، مال إلى القول بنسخ آيات العفو والصفح «276».
يعد من أكثر التابعين توسعا في النسخ «276».