كتاب تفسير التابعين (اسم الجزء: 2)

انفرد التابعون بتفسير عدة آيات لم ينقل عن الصحابة فيها شيء «1014985».
تأثرت الخوارج بالمدرسة البصرية في التفسير «1033».
مع عدم جدوى الروايات في تفسير الشيعة إلا أنهم حاولوا أن يقحموا أسماء أئمة التابعين في تفسيرهم ليرفعوا شأن كتبهم «10191015».

التلاميذ وأثرهم في التفسير
تعددت تلاميذ الحسن ولم ينقطع أحد لنقل تفسيره، فكان ذلك من أسباب قلة المروي عنه «238».
تخصص أسباط بن نصر في نقل تفسير السدي «303».
من أسباب تفوق النخعي على الشعبي اهتمام تلاميذ النخعي بنشر علمه بعد موته «342».
ابن جريج نشر علم عطاء، وكان من أسباب كثرة المروي عنه «194».
تأثر النخعي بعلقمة والأسود وكان اتبع لابن مسعود من الشعبي «487».
أبو العالية لم يعن تلاميذه بنقل تفسيره، وإنما نقل الربيع كثيرا منها، ونسبت له «297، 444 446».
تخصص سعيد بن أبي عروبة، ومعمر، في نقل علم، وتفسير قتادة «278».
اختصت المدرسة الكوفية بالإكثار من نقل آثار ابن مسعود «579».
شخصية التابعي تؤثر في تفاوت الأخذ عن الصحابة» «668».

الرحلة
أثرت الرحلة في تفاوت التابعين في الأخذ عن الصحابة «670».
يعتبر المكيون كثيرو الرحلات والأسفار مما ميزهم عن بقية أصحاب المدارس «409».
عكرمة من أكثر مفسري التابعين رحلة «404».
كثرت رحلات قتادة «166».

الرواية
أكثر التفسير بالمأثور جاء عن التابعين «23».
أصح التفاسير إسنادا تفسير التابعين «23».
طرق أسانيد تفسير التابعين أصح من الطرق التي نقل بها تفسير الصحابة «939930».
كثرت الطرق والشواهد لتفسير التابعين مما قوي إسنادها «923».
حجم الطرق والشواهد لتفسير التابعين مما قوي إسنادها «923».
حجم الآثار المنقولة عن التابعين في التفسير كبير «919».
أسباب قلة أو كثرة الرواية عن أئمة التفسير من التابعين ترجع إلى حال الشيخ، وحال التلاميذ، وظرف المكان «922920».
للرواية أثر عكسي في تفاوت اجتهاد التابعين «734».

الصفحة 1194