مجاهد أكثرهم تعرضا للمشكل «397».
تفوق عكرمة على سعيد في معرفة المشكل «403».
اهتم الحسن بالمشكل في آيات الوعد والوعيد تبعا لمذهبه الوعظي «732728».
المعرب
لم يتوسع فيه الحسن «245».
اهتم به عكرمة فتوسع فيه «688».
اهتمت به المدرسة المكية وفاقت غيرها «704».
مدارس التفسير واللغة
عنيت المدرسة البصرية باللغة لاستخدامها في مجال الوعظ «564، 684».
تميزت البصرة بموقعها القريب من البادية فنبغت في اللغة «560، 450».
اختصت المدرسة المكية بالدقة اللغوية «551».
برز الحسن وقتادة في استخدام اللغة في التفسير في جانب الفصاحة «683».
الحسن إمام في معرفة غريب اللغة «202».
تقدم الشعبي على النخعي في معرفة اللغة «490».
عطاء كان ضعيفا في اللغة «194».
تقدم عكرمة على سعيد بن جبير في اللغة «403».
قتادة إمام في اللغة «267».
تقدم مجاهد في معرفة الاشتقاق «121»، والمعرب «123».
كان النخعي لحانا «339».
مدارس التفسير في عصر التابعين
المدرسة المكية:
كان لموقع مكة الأثر الواضح عليها «408».
العلم كان قليلا في مكة زمن كبار الصحابة ثم كثر بعد نزول ابن عباس بمكة «412».
تعد المدرسة المكية أكثر المدارس تأثيرا في مفسري التابعين «416».
استفادت من إمامة ابن عباس «408».
صنفت ودونت آثارها مبكرا «414».
أكثر المدارس كتابة للتفسير «414».
تميز المكيون بكثرة الاجتهاد والقدرة على الاستنباط «413».
غلب علم التفسير على المكيين فبرزوا فيه أكثر من غيره «413».
يعد المكيون كثيري الرحلات والأسفار «409».