يعد سعيد بن جبير من أهم حلقات الاتصال بين المدرسة المكية والكوفية «417».
طاوس بن كيسان نشر المنهج المكي في اليمن «538».
المدرسة البصرية:
أثرت المدرسة البصرية في تفاسير أهل المغرب بسبب انتقال يحيى ابن سلام إليها «455».
تأثرت البصرة بالمنهج المدني «424».
أثرت المدرسة المكية في البصرية إبان إمرة ابن عباس لها «420، 453».
أثرت المدرسة البصرية على التفسير في اليمن أكثر من المكية بسبب نزول معمر بن راشد البصري باليمن «455، 539».
الفقه والإفتاء ظهرا بوضوح عند الحسن أكثر من قتادة «429».
كره ابن سيرين الرأي وتورع عن التفسير واشتغل بالحديث «436».
مع تأثر أبي العالية بالمدرسة المكية إلا أنه لم ينقل علم المدرسة المكية للبصرة «424».
ترجع أسباب كثرة المروي عن البصريين إلى: كثرة تحديثهم، وتقدمهم في اللغة وبعدهم عن الفتن، وتدوين آثارهم مبكرا «453448».
تقدمت المدرسة البصرية في باب الاجتهاد في التفسير، وكان لها حرصها على إبلاغ العلم «454».
المدرسة الكوفية:
مع أن الكوفة لم تؤثر بوضوح في المدرسة البصرية إلا أن البصريين تأثروا بالمدرسة الكوفية في جانب القراءة «503».
أثرت المدرسة الكوفية على مجاهد في جانب القراءة «502».
أثرت المدرسة الكوفية على ابن جبير المكي في جانب توجهه للفقه والإقراء «501».
يعد مرة الهمداني من أكثر التابعين نقلا لروايات التفسير عن ابن مسعود «484، 485».
أئمة الكوفة من أصحاب ابن مسعود كانوا من أقل التابعين على الإطلاق رواية في التفسير وهم علقمة بن قيس، ومسروق، وعبيدة، وأبو ميسرة، والأسود بن يزيد والحارث الجعفي «472، 485».
أسباب قلة المروي عن الكوفيين في التفسير ترجع إلى: الهيبة والورع «492»، كراهية الكتابة «498»، والاهتمام بالفقه والإفتاء أكثر من التفسير «499»، وتعد الكوفية من أكثر المدارس تعرضا للفتن «500».
المدرسة المدنية:
أثرت المدرسة المدنية على الشام عن طريق قبيصة بن ذؤيب وعمر بن عبد العزيز والزهري
وغيرهم «523، 528، 532».