كتاب التسوية بين حدثنا وأخبرنا

نَفْسِي، أَوْ فِي رَوْعِي، أَنَّهَا النَّخْلَةُ، فَجَعَلْتُ أُرِيدُ أَنْ أَقُولَهَا، فَأَرَى أَسْنَانَ الْقَوْمِ، فَأَهَابُ أَنْ أَتَكَلَّمَ، فَلَمَّا سَكَتُوا،

الصفحة 28